17‏/01‏/2020

تجربتي في الطلب من موقع ڤيرجن



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
كيف حالكم جميًا؟ 

أخبرتكم مسبقًا في تدوينة مباهجي الصغيرة  أنني أٌعجبت بمانجا هجوم العمالقة مما دعاني إلى طلب أربعة اجزاء من موقع ڤيرجن لعدم قدرتي على الذهاب إلى الفرع خلال ذلك الأسبوع؛ لذا قررت مشاركتم التجربة في حال عدم قدرتكم على الذهاب في وقتِ ما!

طلبت من موقع ڤيرجن خلال آخر أربعة أيام من شهر رمضان وكنت أدعو الله أن تصلني الكتب قبل العيد؛ لأن طلبات الإنترنت عادة لا تُوصّل في آخر أيام رمضان بسبب ضيق الوقت والضغط على شركات الشحن، ولكن ولله الحمد والمنة وصلتني الكتب في اليوم التالي، وهذه أحد الأمور التي دعتني لكتابة هذه التدوينة.



أولا: ما هو ڤيرجن؟ 

"فيرجين ميغاستورز هو سلسلة عالمية لتجارة وخدمات المواد الترفيهية، أسسها السير ريتشارد برانسون عام 1976 في أكسفورد ستريت في لندن."



ثانيًا: الشحنة 

لن أتطرق إلى طريقتيّ التسجيل والطلب؛ لأنهما سهلتان ومثل الطلب من أي موقع آخر. 
ولكن سأوضح بعض المعلومات البسيطة
1- التوصيل مجاني في حال تعدى سعر طلبك 200 ريال 
2- يمكنك شراء الغرض من الموقع واستلامه بنفسك من الفرع أو توصيله إلى المنزل 
3- يدعم الدفع عند الاستلام بإضافة 15 ريال، وقد تزيد أيام التوصيل يوم أو يومين 



الشحنة وصلتني بحالة جيدة



أعجبتني طريقة تغليفهم للكتب فهم يحمونها بطريقة جميلة بوضع هذا الغلاف الهوائي حولها، وفي الحقيقة طريقة تغليفهم قد تمنعني من الطلب مرة أخرى والذهاب إلى الفروع بدلًا عن ذلك؛ لأن كثرة البلاستيك ستضر البيئة.





وصلتني الكتب هنا بحالة جيدة وسليمة وبدأت بالقراءة بكل سعادة .



هل جربتم الطلب من موقع فيرجن مسبقًا؟ وكيف كانت التجربة؟

هل قرأتم مانجا هجوم العمالقة من قبل؟ أم شاهدتم الأنمي ؟

شكرًا لقراءتكم، وإلى تدوينة أخرى دمتم بخير ..🌷


هناك تعليقان (2):

  1. أهلا بشائر الفرح..
    شخصيا لم أجرب الطلب من الموقع, و أشكرك على تعريفك لنا عنه
    فكرة انك قررتي قراءة المانقا و لم تكتفي بالمتابعه فقط, فكره رائعه!
    بالمناسبه أنا أيضا أحببت المانقا جدا و لكنني اكتفيت بامتابعته

    استمتعت كثيرا بسردك

    ردحذف
    الردود
    1. أهلًا فيك، أحببت اللقب ..
      لطالما جذبتني المقاطع التي يقرأ بها الاشخاص القصص المصورة، ووددت كثيرًا عيش هذا الشعور بنفسي؛ أظن أن عليك إعطاءه فرصة وتجربته أيضًا.

      شكرًا لتعليقك..

      حذف

يُسعِدُني تعليقك . .